التسبيح
التسبيح يمحى خطايا كتيره..........................وذنوب ما تتقدرش..
خطايا كزبد البحر كتيره..............................ربنا الغفار ما نتكدرش
وفى رحابه ما نتحيرش
ولا يكون فى الاخره موجود.....................حد احسن مننا
الا اللى يسبح للمعبود .......................................زاينا واكثر مننا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
\\كلمتانخفيفتان على اللسان.......ثقيلتان فى الميزان
حبيبتان الى الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته
نقولها مائه مره او اكثر ................رحمه ربنا بنا تكثرhttp://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%B9%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D8%AD
صلاه الحاجه
ردحذفي الترمذي بسنده عن عثمان بن حنيف، أن رجلا أعمى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أصبت في بصري فادع الله لي، فقال صلى الله عليه وسلم: (اذهب فتوضأ وصل ركعتين، ثم قل: اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيي محمد نبي الرحمة، يا محمد إني استشفع بك على ربي، في رد بصري) قال: فما لبث الرجل أن رجع كأن لم يكن به ضر قط. ثم قال صلى الله عليه وسلم: (وإن كانت لك حاجة فافعل مثل ذلك) .. تأمل:
"وفي بعض روايات الحديث خلاف يسير في الألفاظ، ليس بذي بال"
ثانيا:
وأخرجه الطبراني في معجمه الصغير والكبير، أن رجلا كانت له حاجة عند أمير المؤمنين عثمان بن عفان، وما كان عثمان يهتم بشأنه (أي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم) فلقى الرجل، عثمان بن حنيف، فشكا له فعلمه صلاة الحاجة المذكورة ففعل الرجل، ثم أتى عثمان بن عفان فأكرمه وقضى له حاجته، ثم لقى هذا الرجل عثمان بن حنيف فنشكر له ظنا منه بأنه أوصى به عثمان بن عفان.
فقال عثمان بن حنيف للرجل: والله ما كلمته، ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه ضرير، "وقص عليه القصة السابقة".
ثالثا:
وفي كتاب الترمذي وابن ماجه: قال صلى الله عليه وسلم:
(من كان له حاجة إلي الله تعالى أو إلي أحد من بني آدم فليتوضأ، وليحسن الوضوء. ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله (أي بالتحميد والتسبيح والتكبير ونحوه) وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل:
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
الحمد لله رب العالمين.
سبحان رب العرش العظيم
أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة
من كل بر، والسلامة من كل إثم. اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته،
ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها
يا أرحم الراحمين.
وله أن يزيد الأدعية المأثورة ومن غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته
الخلاصة:
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة ولو مرة في كل ليلة أو في كل يوم مكررا ذلك، باحثا عن الأسباب العادية الكونية، حتى يهيئ الله له السبب الذي تقضي به حاجته بفضله ورحمته، فذلك هو حقيقة التسليم والتوكل. وعليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه دعاء الضرير، قائلا: "اللهم إني أتوجه إليك بنبيي محمد، نبي الرحمة يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضي لي، يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضى لي، اللهم فشفعه في" ثم يسمى حاجته بلغته معبرا عن شعوره مستغرقا في ابتهاله وتضرعه وخشوعه وتذلله، وملحفا على ربه بكل ما وسعه من دعاء، ولا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
ومن المستحسن أن يقنت (القنوت هو: الدعاء الذي يقال في صلاة الصبح "اللهم أهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت .. الخ") بعد الركوع في الركعة الثانية في الشدائد، وهو هنا أمثل وافضل.
وكما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على الصلاة كاجتماعهم على صلاة الاستسقاء، والفزع وغيره، وعلى هذا نص أصحاب المذاهب وغيرهم.
ال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ردحذفالجوهرة الأولى : (( من صام 3 أيام من كل شهر فقد صام الدهر كله)) رواه أحمد (صحيح الجامع الصغير )
الجوهرة الثانية: (( من يوما في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا)) متفق عليه
الجوهرة الثالثة: (( من قام رمضان ايمانا واحتسابا ، غفر له ماتقدم من ذنبه )) متفق عليه
الجوهرة الرابعة: (( من فطر صائما، كان له مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئ )) رواه الترمذي
الجوهرة الخامسة: (( من قال سبحان الله العظيم وبحمده ، غرست له نخلة في الجنة)) رواه الترمذي
الجوهرة السادسة : (( من قال سبحان الله وبحمده في اليوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) متفق عليه
الجوهرة السابعة: (( أيعجز أحدكم أن يكسب في اليوم ألف حسنة)) فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب احدكم ألف حسنة؟ (( قال من يسبح مائة تسبيحه، فيكتب له الف حسنة ، أو يحط عنه ألف خطيئة)) رواه مسلم
الجوهرة الثامنة: (( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان للرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )) متفق عليه
الجوهرة التاسعة: (( من قال لااله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في اليوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكانت له مائة حسنةومحت عنه مائة سيئة ، وكان له حرز من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأتي أحد بأفضل مما جاء الا رجل عمل أكثر منه )) متفق عليه
الجوهرة العاشرة: (( من قرأ ( قل هو الله أحد ) عشر مرات بني له بيت في الجنة ) رواه مسلم. رواه أحمد
الجوهرة الحادية عشر: ((من قرأ ( قل هو الله احد) فكانما قرأ ثلث القرآن ) رواه أحمد بن حنبل
الجوهرة الثانية عشر: ((من صلى الفجر في جماعه، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة، وعمرة، تامه تامه تامه)) رواه الترمذي (صحيح الجامع الصغير)
الجوهرة الثالثة عشر: (( ما من مسلم يعود مسلما غدوة، إلا صلى عليه سبعون الف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية، إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريفا بالجنة)) رواه الترمذي