...............امراْه


 المسلمه
..................................الزنى قله قيمه ومهانه

..............................ولا تشوف فى الدنيا هنى

...............................وتخسر كرمتها وكل ما تتمنى
 ولا تشوف فى الدنيا هنى
...........................وفى القبر تتعذب باستمرار

...........................عذاب مخصوص نار

............................ويوم الحساب مصيرها النار
..........................غير الفضيحه بالدنيا والعار

.........................والمراه المسلمه حرام عليها تجهض نفسها
 ولا تشوف فى الدنيا هنى
........................ومن تنجب من غير زوجها
.........................وتنسبه لزوجها لها جحيم الاخره

..........................وحياه بالدنيا مره
.............................ويملى طريقها الندم والمراره
 ولا تشوف فى الدنيا هنى
.......................وربنا شايفها بكل اعمالها

.......................ولا تاخد من مال زوجها
.....................من غير ما تقول له
..................................الزنى قله قيمه ومهانه
http://www.youtube.com/results?search_query=%D8%AD%D9%82+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D9%87http://www.youtube.com/watch?v=jYsn1j1p-F0
...............................وتخسر كرمتها وكل ما تتمنىفـضـائـل الـحـجـاب

تعليقات

  1. عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
    قال: "كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً، فقال لي: يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظ، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فأسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله؛ واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف".(رواه الترمذي وقال: حديث صحيح)

    ردحذف
  2. غضب الله على من عصاه
    قال صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى يغار .. وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه".

    ردحذف
  3. قد ورد في تحريم الزنى أحاديث كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتفي بذكر بعضها، ثم نحيل السائل بعد ذلك على دواوين السنة ليراجع فيها ما يشاء.

    فمن هذه الأحاديث قوله صلى الله عليه وسلم: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن. رواه البخاري ومسلم.

    ومن ذلك أيضا ما رواه ابن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب عند الله أكبر ؟ قال: " أن تجعل لله نداً وهو خلقك ". قلت : ثم أي ؟ قال: " أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك " قلت: ثم أي ؟ قال: " أن تزاني بحليلة جارك. متفق عليه.

    ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: إذا زنى العبد خرج منه الإيمان فكان على رأسه كالظلة، فإذا أقلع رجع إليه. رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني.

    ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: إذا ظهر الزنا والربا في قرية فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله. رواه الطبراني وغيره وصححه الألباني.

    وعن أبي أمامة: أن فتى شاباً أتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ائذن لي بالزنى، فأقبل عليه القوم فزجروه وقالوا: مه مه، فقال: ادنه فدنا منه قريباً فجلس، فقال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لبناتهم. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم. قال أفتحبه لخالتك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم. قال: فوضع يده عليه وقال: اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصّن فرجه، فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء. رواه أحمد وصححه الألباني والأرناؤوط.

    ردحذف
  4. يقول الله ـ تعالى ـ: (ولاَ تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وسَاءَ سَبِيلاً) (الإسراء: 32)

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا يس على موتاكم). - عن أم الدرداء، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: (ما من ميت يُقرأ عليه سورة يس إلا هونّ الله عليه). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل المقابر فقرأ سورة يس خفف الله عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات). - عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفر له في تلك الليلة). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لكل شيء قلبًا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات) - روى الترمزي عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنّ في القرآنِِ لسورة تشفع لقارئها ويُغفر لمستمعها ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المُعِمّة) قيل يا رسول الله وما المُعِمّة قال: (تعم صاحبها بخير الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدّافِعة والقاضية) قيل يا رسول الله كيف ذلك قال: (تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله، ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف رحمة وألف رأفة وألف هدي ونزع عنه كل داء وغل).

مال الناس

التسامح