طاعه الزوجه


    تطيع زوجها
..........................المراه تطيع زوجها

.........................طالما ما يخالف اسلامها
........................ولا تخرج الا باذن زوجها

.......................لاى مكان يهمها او لمصلحتها

.......................ولا تروح لابوها وامها

.......................الا باذن زوجها

..........................ان كان ابويها محتاجينها لشؤنهم

.......................لازم عليها تراعيهم

.........................وتروح لهم

........................كل اسبوع مره تشوفهم

.....................لما تتمسك بالاسلام

......................وتعمل به تمام

........................تمر الايام بسلام

.........................ومن غير الالام
http://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%87+%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%87

تعليقات

  1. ما ينبغي اعتباره في اختيار الزوجة
    عن أبي هريرة رضي الله عنه
    قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين ترتب يداك".
    رواه الجماعة إلا الترمذي

    ردحذف
  2. ما الآخرة فهي أشد وأبقى { كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب } ( النساء 56 ) .

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا يس على موتاكم). - عن أم الدرداء، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: (ما من ميت يُقرأ عليه سورة يس إلا هونّ الله عليه). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل المقابر فقرأ سورة يس خفف الله عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات). - عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفر له في تلك الليلة). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لكل شيء قلبًا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات) - روى الترمزي عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنّ في القرآنِِ لسورة تشفع لقارئها ويُغفر لمستمعها ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المُعِمّة) قيل يا رسول الله وما المُعِمّة قال: (تعم صاحبها بخير الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدّافِعة والقاضية) قيل يا رسول الله كيف ذلك قال: (تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله، ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف رحمة وألف رأفة وألف هدي ونزع عنه كل داء وغل).

مال الناس

التسامح