بسم الله الذى.......................+اعوذو.............
=باى مكان=======..............................................
لما ندخل اى مكان..........................................وقلبنا عمران بحب الرحمان
كلمات نقولها ونكررها بايمان...........................نحس بالاطمئنان
وتحصن لنا المكان.....................................من كل الحشرات والجان
وشر الانس والحيوان كمان..........................مسا وصباح نكررها بثبات
مكان ما نستقر ونبات..............................ونذكره لو نبقى بمكان لحظات
اعوذوا بكلمات الله التامات من شر ما خلق
نقولها ثلاث مرات
........................................===نتحدى====...........................................
علشان نتحدى كل الظروف........................ونعبر من غير خوف
ولانقع فجاه باشرار..................................ويبعد البلاء والمرار
ولا يصيبنا مكروه ولا انكسار........................تحمينا من الضرر والانهيار
نقول ثلاث مرات...................................صبح وليل للحظات
فى بيتنا نقوله واى مكان ندخله
بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شئى فى الارض ولا فى السماء
ج احمد والحاكم وأبو يعلي وابن حبان والبزار بسند جيد والترمذي، عنه صلى الله عليه وسلم قال: (من سعادة ابن آدم استخارته الله، ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله).
ردحذف(ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله، ومن شقوة ابن آدم سخطه بما قضاه الله).
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا هم أحدكم بالأمر، فليركع ركعتين من غير الفريضة)
ردحذف(أي يصليهما سنة بنية الاستخارة) ويقرأ فيهما بما شاء، واختار بعضهم اجتهادا أن يقرأ فيها بسورة يس، نصف في الركعة الأولى ونصف في الثانية، واختار بعضهم سورة الكافرون والإخلاص، واختار شيخنا آية الكرسي وأواخر البقرة، واختار بعضهم آية (وربك يخلق ما يشاء ويختار) إلي (يعلنون) في الركعة الأولى، وآية (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة) إلي (مبينا) في الركعة الثانية، وقد فضلوا أن يكون ذلك قبل النوم مباشرة فقد تصادفه رؤيا صادقة وهي جزء من النبوة، قال صلى الله عليه وسلم: (ثم ليقل ـ أي بعد الصلاة وهو على جلستها مستقبلا القبلة، مستحضرا حاجته إلي الله ـ الدعاء الآتي:
دعاؤها:
"اللهم أنى استخيرك بعلمك
وأستقدرك بقدرتك
وأسألك من فضلك العظيم
فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر.
"يجوز أن يسمى حاجته أو يكتفي بنيته والله أعلم بها".
خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر
شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأصرفه عني وأصرفني عنه
"واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به").
ويجوز تكرار هذا الدعاء في الجلسة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب تثليث الدعاء، حتى إذا انشرح صدره مضى على اسم الله وبركاته.