..........المراْه المسلمه
...................ولا تخرج..المراه لوحدها
...................مع رجل متحرم عليها
........................ولا يدخل بيتها وهى لوحدها
...................طالما ما فيش زوجها او اخيها وياها
...................الشيطان يلعب بها وغريب وياها
.ولا تخرج..المراه لوحدها
......................والمراه كومها الاسلام
........................والاسلام لها احترام
.........................لازم المراه والرجل يحافظو ا
.ولا تخرج..المراه لوحدها
..........................فى اى سن كان
.......................ناضجين او عجايز ما يستسهلوا
......................وصغيرين او شبان
....................المراه ما تقف بمكان
.ولا تخرج..المراه لوحدها
..............................تكلم فيه رجل غريب
...........................ولو مراه زوجها مسافر
..............................حرام بشرفها تغامر
.ولا تخرج..المراه لوحدها
........................الاخوات بنين وبنات
......................بسن سبع سنوات
..............................يتفرقوا فى مضاجعهم
.............................ويحفظوا احاديث الرسول
.........................واسمعوا مشاكلهم وافهموا
..........................وحلوها بشكل مقبول.
ولا تخرج..المراه لوحدها
ولا تخرج..المراه لوحدها
سيد الاستغفار
ردحذفعن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: (سيد الاستغفار:
"اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت
خلقتني وأنا عبدك
وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت
أعوذ بك من شر ما صنعت
أبوء لك بنعمتك علي .. وأبوء بذنبي فاغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
من قالها موقنا بها حين يمسي، فمات من ليلته، دخل الجنة، ومن قالها موقنا بها حين يصبح، فمات من يومه، دخل الجنة).
(الزّانِيةُ والزّانِي فاجْلِدوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مائةَ جَلْدةً ولاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤمِنونَ بِاللهِ واليَوْمِ الآخِرِ ولْيَشْهَدْ عَذابَهما طائفةٌ مِنَ المُؤمنينَ) (النور: 2).
ردحذفولو تاب مرتكب هذه الجريمة الاجتماعية، وأخلص في توبته بالإصرار على عدم العودة لمباشرتها مره أخرى ـ فإن الله قد وعد بأن يغفر له ذنبه، على نحو ما جاء في قوله تعالى ـ: (وسَارِعُوا إلى مَغفِرة مِنْ رَبِّكُمْ وجَنّةٍ عرْضُها السَّمواتِ والأرْضِ أُعِدَّتْ للمُتَّقِينَ. الذِينَ يُنْفِقونَ في السَّرّاء والضَّرّاء والكاظِمينَ الغَيْظَ والعَافينَ عَنِ النّاسِ واللهُ يُحِبُّ المُحْسِنينَ. والذِينَ إِذَا فَعَلُوا فاحِشةً "أي بارتكاب جريمة الزِّنا" أو ظَلَموا أنفسَهم "أي بارتكاب أيّة معصية أخرى عداه" ذَكَروا اللهَ فاسْتَغْفَروا لِذُنوبِهِمْ ومَنْ يَغْفِرُ الذُّنوبَ إلاّ اللهُ ولَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وهُمْ يَعلَمونَ) (آل عمران: 133 ـ 135)