...المصطفى وتواضعه.............. المصطفى وتواضعه الشفيع الاول............ ....وعنه بتنشق الارض الاول لما يدخل على اقوام ........................... ............مايحبش يقفوا له من باب الاحترام ولا يحب ان يبوسه ايده..................................احترام له ولابيحب الناس تنادى له .............................بالقاب فخمه دنيويه اللى يهيبوا مقابله الرسول...............................يخفف عنهم الذهول رحل بعيره كانت اسعارها قليله.......................ولحيته سيبها طويله طبعا الرسول دايما مقبول.............................عند الله على طول نبينا عبد الله الجليل ......................ولا حب يكون نبى ملك..وربنا المالك الملك ............................................................................................. ......................((.حياء النبى محمد)).............. حياء الامين محمد.....................................و له النبى تعمد لكن طرح الايمان غمد..............................يخاف الفتاح مهما حمد ما يقولش كلام فيه اثام...........................ولا كلام قبيح فيه
سيف المؤمنين (لكل من وقع في هلكة أو ظلم أو زور أو شدة أو كرب أو هم عظيم)
ردحذفجاء في المفاخرة العلية: أن بعض العارفين قال: إن من أصابه هم أو غم أو شدة أو هلكة ولكل مظلوم أن يصلي العشاء ثم بعد أن ينام الناس يجدد الوضوء، ويصلي ركعتين ويجلس جلسة التشهد ويتلو الآية الكريمة: (حسبنا الله ونعم الوكيل) 450 مرة بحضور تام، ويكرر هذا في ليال ومرات متوالية حتى يقضي حاجته، فإنها سريعة الإجابة بإذن الله تعالى يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:
{الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم} (173، 174 آل عمران).
الغيبة والبهتان
ردحذفعن أبي هريرة رضي الله عنه
قال: قال صلى الله عليه وسلم: "أتدرون ما الغيبة قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول. قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته". رواه احمد في مسنده ومسلم وأبو داود والترمذي