.........#.الصلاه _جماعه
الصلاه جماعه
ضرورى الصلاه فى الجماعه....
.......
فبها طاعه وقلوب لربها خاشعه
المريض يمشى ما بين رجلين...........يصلى جماعه لرب العلمين
الصلاه على المسلمين
الصلاه شفاء تطهرنا من الفحشاء.....
الصلاه جماعه فى الحروب.........وفى السلم ما فيش هروب
وتبعد عنا الغروب
تارك الصلاه من الكفار................ولا يغفر له الغفار
واللى ما يصلى جماعه ..............نفاقه منتهى الفظاعه
اوام نتوب ونصلى
((عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ تَوَضَّأَ
لِلصَّلَاةِ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ ثُمَّ مَشَى إِلَى الصَّلَاةِ
الْمَكْتُوبَةِ فَصَلَّاهَا مَعَ النَّاسِ أَوْ مَعَ الْجَمَاعَةِ أَوْ فِي
الْمَسْجِدِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ ))
وضوء سابغ ومشي مع الجماعة وأداء الصلاة المكتوبة سبب عند الله لمغفرة الذنوب طبعاً نذكركم بالحديث السابق:
(( عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الصَّلَاةُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ
إِلَى الْجُمْعَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ
الْكَبَائِرُ ))
وفي رواية لهذا الحديث أخرى يقول:
(( سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ يَقُولُ مَا مِنِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلَاةٌ
مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا إِلَّا
كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنَ الذُّنُوبِ مَا لَمْ يُؤْتِ
كَبِيرَةً وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ ))
من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلي موسى الكاظم
ردحذفأسألك باسمك الأعظم الأكبر
مما حكاه ابن خلكان في ترجمة موسى الكاظم بن جعفر الصادق: أن هارون الرشيد حبسه في بغداد ثم ذات يوم دعا ضابط شرطته، فقال له: رأيت حبشياً أتاني ومعه حربة وقال لي: إن لم تخل عن موسى بن جعفر نحرتك بهذه الحربة فاذهب فخل عنه وأعطه ثلاثين ألف درهم. وقل له إن أحببت المقام عندنا فلك عندي ما تحب ، وإن أحببت المضي إلي المدينة فامض.
قال صاحب الشرطة: ففعلت ذلك وقلت له (أي لموسى الكاظم) رأيت من أمرك عجباً؟
فقال: أنا أخبرك، بينما أنا نائم إذ أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا موسى حبست مظلوماً فقل هذه الكلمات فإنك لا تبيت هذه الليلة في السجن .. قل:
(يا كاسي العظام لحماًـ ومنشرها بعد الموت ويا سامع كل صوت، ويا سابق كل فوت أسألك بأسمائك العظام، وباسمك الأعظم الأكبر المخزون المكنون الذي لم يطلع عليه أحد من المخلوقين. يا حليماً ذا أناة، لا يقدر على أناته أحد. يا ذا المعروف الذي لا ينقطع معروفه أبداً، ولا نحصي له عدداً .. افرج عني).
فكان ما ترى!!
بر الوالدين
ردحذفعن أبي هريرة رضي الله عنه
قال: جاء رجل إلي رسول الله فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟. قال: أمك. قال: ثم من؟. قال أمك. قال: ثم من؟. قال: أمك. قال: ثم من؟. قال: أبوك. رواه الشيخان.
في ذهاب الهم وقضاء الدين
ردحذفعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
قال: "دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة جالسا فيه فقال يا أبا أمامة مالي أراك جالسا في غير وقت صلاة قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله. فقال: ألا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله عز وجل همك وقضى دينك. فقال بلى يا رسول الله. قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخر وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال. قال: فقلت ذلك فأذهب الله همي وقضى عني ديني". رواه أبو داود.