جحيم النار


...جحيم النار
..........................جحيم النار لكل الضالين
....................والله ..يعذب به الطاغين 
                        وناسين رب العالمين
.....................تكون النار نصيب تاركين الصلوات
.........................وعن ميعاد ها ساهين
                        واللى ياخد مال امانه
                         وينكر انه اخد الامانه
                         يغمس ويتعذب بالنار ما يتهنى
                       واللى يشربوا الخمور الفجار
                       يتعذبوا فى النار
                        ويشربوا عصاره اهل النار
                          طالما ما تابوا ولا خافوا الجبار
.......................والكاسيات العاريات
..................... تركوا ربهم و صاحبوا الشيطان للممات
.....................يتاخد الكفار فى وسط النيران  عذابهم دايم بالنار
.........................طعامهم مر مرار
.............................وفى بطونهم النار
........................ جوه البطون بتغلى باستمرار
..........................شرابهم زيت اسود نار
............................بيغلى بطريقه العاليه
.........................نار من جهنم النار
........................وشرابهم عصاره اهل النار
..............................ثيابهم فيها النار
............................وعلى راسهم النار
...........................وتتبدل جلودهم فى النار
...............................وعذاب اهل النار
(00 يقراء فى سوره الصافات .........والدخان .........والواقعه
           والكثير من السور القرانيهhttp://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%B9%D9%86+%D8%AC%D8%AD%D9%8A%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1





تعليقات

  1. عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها.



    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم ))



    قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها



    والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها .



    والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها ..



    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .



    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها .



    حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء .



    فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))



    قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها .

    ردحذف
  2. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))



    فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية ..



    و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم ..



    و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر ..



    و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى ..



    و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .



    و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ))



    فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق ، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))



    قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك .



    ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل .

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

...............المصطفى وتواضعه

التسامح