...............المصطفى وتواضعه

...المصطفى وتواضعه..............
المصطفى وتواضعه الشفيع الاول............
....وعنه بتنشق الارض الاول
لما يدخل على اقوام ...........................
............مايحبش يقفوا له من باب الاحترام
ولا يحب ان يبوسه ايده..................................احترام له
ولابيحب الناس تنادى له .............................بالقاب فخمه دنيويه
اللى يهيبوا مقابله الرسول...............................يخفف عنهم الذهول
رحل بعيره كانت اسعارها قليله.......................ولحيته سيبها طويله
طبعا الرسول دايما مقبول.............................عند الله على طول
نبينا عبد الله الجليل ......................ولا حب يكون نبى ملك..وربنا المالك الملك

بيت عطاء الخير
.............................................................................................
......................((.حياء النبى محمد))..............
حياء الامين محمد.....................................و له  النبى تعمد
لكن طرح الايمان غمد..............................يخاف الفتاح مهما حمد
ما يقولش كلام فيه اثام...........................ولا كلام قبيح فيه تجريح
ما شافش عوره نسائه ابدا.......................ولاشافو ابدا عورته
وصوته تملى محمود............................وما يرفعشى صوته مهما يسود
ولا يركز نظره على غيره...................ويصفح عن اسيره

حيائه ما لهش ابدا مثيل ......................حيائه يفوق بنت  مؤدبه مستورهبيت عطاء الخيربيت عطاء الخيربيت عطاء الخيربيت عطاء الخيربيت عطاء الخيربيت عطاء الخير

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا يس على موتاكم). - عن أم الدرداء، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: (ما من ميت يُقرأ عليه سورة يس إلا هونّ الله عليه). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل المقابر فقرأ سورة يس خفف الله عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات). - عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفر له في تلك الليلة). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لكل شيء قلبًا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات) - روى الترمزي عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنّ في القرآنِِ لسورة تشفع لقارئها ويُغفر لمستمعها ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المُعِمّة) قيل يا رسول الله وما المُعِمّة قال: (تعم صاحبها بخير الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدّافِعة والقاضية) قيل يا رسول الله كيف ذلك قال: (تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله، ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف رحمة وألف رأفة وألف هدي ونزع عنه كل داء وغل).

مال الناس

التسامح