-- صيام النوافل =


سبعين خريف
((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم--(( من صام يوما فى سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريف))
.........................====سبعين خريف...........==.......................
مع الصيام بنشعر بالامان............................يفضل قلبنا عمران بالايمان
ونواصل الصله بالرحمان بالصيام.....................
نصوم ثلاث ايام كل شهر عربى بالتمام
بقلب كله سلام
يوم ثلاثه عشر................. ويوم اربعه عشر.........ويوم خمسه عشر..تنفعنا يوم الحثر
والصيام يوم ل اللطيف...........باخلاق حلوة واسلوب ظريف
يبعد وشنا عن النار سبعين خريف
واحنا صايمين للميتين.............نستغفر الفتاح المبين
ولا ننسى الصدقه للمساكين....................واطعام اللى محتاجين
......................................
http://www.youtube.com/results?search_query=%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE+%D8%B9%D9%86+%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AA%D9%87+%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85+%D9%85%D9%86+%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%84
.................

http://www.youtube.com/watch?v=6LFzsSAY04g......صيام عرفه


صيام عرفه
ربنا بيتباهى بحجيجه فى عرفه..................واللى ما بيحج بيصوم باختياره عرفه
 وطبعا يوم عرفه .........................هو وقفه عيد الاضحى
نصلى لرب العالمين ........................ونسبح واحنا صايمين
ولا تفوت ثانيه فى كلام فاضى..........وندعى ونستغفر ربنا على الماضى
ليكون ربنا علينا راضى
ولا نسلى وقتنا الا بذكر ربنا.........يغفر لنا
ربنا وحده ينجينا ....................ولا منصب ولا واسطه ترفع ذنوبنا
صيا م عرفه يكفر سنه عداتنا.................وباقيه سنه جايه علينا
.................................................................
........................................
................عاشوراء 




نحاول نصوم عاشوراء ولا ننساها..............
......لسنه عدتنا ربنا يكفرها 
ونصوم يوم تسعه محرم...
.يعنى نصوم  يومين ورا بعضهم
...وجهنا الرسول بصيامهم 
تاسوعه وعاشوره نصومهم....
من شهر محرم نلتزم بهم
.يدينا ربنا ثوابهم
واحنا صايمين نسبح .
....وبالصلاه والذكر نربح 
والملعبه ربنا لها قبح......
.الصيام ما بنجوع وبس روحنا.
..ونفتكر اننا صومنا..
...واحنا صايمين نشتغل باعمالنا......
..ونحكم كلامنا وعنينا وشهوتنا
وجميل اوى مننا ...
...لو صومنا يوم يومين لمحمد نبينا
عن   مولده............يرضينا ربنا 
ولا يكون مولد نبينا
نعمل هيصه وحلوى تفرحنا
ايه اللى يفيد اسلامنا
باْننا ناكل ونهيص كلنا
نحاول نصوم يومين
او نصوم يوم او اكتر لنبى العالمين
ونقراْله جزء او اكتر 
من قراءه القراْن لمولد نبينا نكتر
......................................
بالنسبه لصيام عاشوراء
(ومختصر ذلك أنه _صلى الله عليه وسلم_ كان يصومه كما تصومه قريش في مكة، ثم قدم المدينة فوجد اليهود يصومونه فصامه أيضاً بوحي أو تواتر أو اجتهاد لا بمجرد أخبار آحادهم، والله أعلم
قال الرسول: نحن أحق بموسى منكم، ثم أحب مخالفتهم فأمر بأن يضاف إليه يوم قبله ويوم بعده خلافا لهم.
 وعن أبي قتادة رضي اللَّه عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " صيام يوم عاشوراء، أحتسب على اللَّه أن يكفر السنة التي قبله" ...............................................................
فضل الإكثار من صيام النافلة في شهر محرّم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ . " رواه مسلم 1982
http://www.youtube.com/watch?v=ORvE-aGI688

000000000000000
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة ، يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة ، وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر ) رواه الترمذي وابن ماجة والبيهقي. 2- عن حفصة رضي الله عنها قالت : ( خمس لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يدعهن : صيام يوم عاشوراء ، وعشر من ذي الحجة ، وثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتين قبل الفجر...) رواه أحمد والنسائي . فمِن هذه الأحاديث أفهم أنه ليس من السنة فقط صيام اليوم التاسع ، بل بقية العشر كذلك
.......................................................

رد ذكر الأيام العشر من ذي الحجة في بعض أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي منها :

- الحديث الأول : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال : يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحبُّ إلى الله من هذه الأيامِ ( يعني أيامَ العشر ) . قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء " ( أبو داود ، الحديث رقم 2438 ، ص 370 ) .

- الحديث الثاني : عن جابرٍ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :"إن العشرَ عشرُ الأضحى ، والوترُ يوم عرفة ، والشفع يوم النحر "( رواه أحمد ، ج 3 ، الحديث رقم 14551 ، ص 327 ).

-الحديث الثالث : عن جابر رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من أيامٍ أفضل عند الله من أيامَ عشر ذي الحجة ". قال : فقال رجلٌ : يا رسول الله هن أفضل أم عِدتهن جهاداً في سبيل الله ؟ قال : " هن أفضل من عدتهن جهاداً في سبيل الله " ( ابن حبان ، ج 9 ، الحديث رقم 3853 ، ص 164 ) .

-الحديث الرابع : عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ما من عملٍ أزكى عند الله ولا أعظم أجراً من خيرٍ يعمله في عشر الأضحى . قيل : ولا الجهادُ في سبيل الله ؟ . قال : " ولا الجهادُ في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجعْ من ذلك بشيء . قال وكان سعيد بن جُبيرٍ إذا دخل أيام العشر اجتهد اجتهاداً شديداً حتى ما يكاد يُقدرُ عليه " ( رواه الدارمي ، ج 2 ، الحديث رقم 1774 ، ص 41 ).

-الحديث الخامس : عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أفضل أيام الدنيا أيام العشر يعني عشر ذي الحجة ". قيل : ولا مثلهن في سبيل الله ؟ . قال " ولا مثلهن في سبيل الله إلا من عفّر وجهه في التُراب " (رواه الهيثمي ، ج 4 ، ص 17 ).

وهنا يمكن القول : إن مجموع هذه الأحاديث يُبيِّن أن المُراد بالأيام العشر تلك الأيام العشرة الأُولى من شهر ذي الحجة المُبارك .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

- قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا يس على موتاكم). - عن أم الدرداء، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: (ما من ميت يُقرأ عليه سورة يس إلا هونّ الله عليه). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل المقابر فقرأ سورة يس خفف الله عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات). - عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة يس في ليلة ابتغاء وجه الله غُفر له في تلك الليلة). - عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لكل شيء قلبًا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات) - روى الترمزي عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنّ في القرآنِِ لسورة تشفع لقارئها ويُغفر لمستمعها ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المُعِمّة) قيل يا رسول الله وما المُعِمّة قال: (تعم صاحبها بخير الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدّافِعة والقاضية) قيل يا رسول الله كيف ذلك قال: (تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله، ومن كتبها وشربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف رحمة وألف رأفة وألف هدي ونزع عنه كل داء وغل).

مال الناس

التسامح