ناس مسلمين ========= لاننا ناس مسلمين ويهمنا الدين ما نغضب رب العالمين................بافعال تحولنا لضالين لو الشيطان دخل بينكم بقوه............ومتعصبين وبتتخانقوا لشكوى وما تهددوا بعض بالسلاح والقوه......تلعنكوا الولائكه ولو اخوه واللى يساند ظلم.........................زايه مجرم ظالم يعتبره ربنا اثيم......................وحليف لشر مقيم واللى يغش مسلم مننا.................فى شراء بيع ومواضيع يتحرم عليه الجنه......................والغش رفضه نبينا ونهانا عنه كلمات هانم داود
===التصنت =========== ربنا خالقنا وشايفنا.........................ومطلع علينا ومتابعنا وربنا ورسوله نهانا........................ما نتصنت ابدا على غيرنا فيه اذيتنا المتصنت على ناس بتتكلم...............وهما كارهينه انه يسمعهم فى الاخره يتعذب ويتالم.............و...يصب رصاص باذنه ويتعذب التصنت على انسان كان.............ما تمنع غنيمه الرحمن للانسان واللى بيتصنت حقير................وبيكره للناس الخير ربنا اللى بايده الخير...............ولا تصنته يمنع خير بيضر نفسه وخلاص =================== واللى بيتصنت على الناس....بيحرضه على التصنت الخناس والشيطان بيلعب به من الاساس....ومسيره فى يوم يحتاس واللى ربنا عايزه للانسان....ما يقدر بشر يمنعه مهما كان
من أقـــوال الزهاد أبو حامد الغزالي قال: أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: يا داود مَن صدقني في سريرته صدقته عند المخلوقين في علانيته وقال: الوفاء الثبات على الحبِّ، وإدامته إلى الموت معه، وبعد الموت مع أولاده وأصدقائه وقال: الزهد ترك ما سوى الله وقال: الزهد عبارة عن الرغبة عن حظوظ النفس كلها إلى ما هو خير منها، علمًا بأن المتروك حقير بالإضافة إلى المأخوذ. يحيى بن معاذ قال: صبر المحبِّين أشدُّ من صبر الزاهدين، واعجبًا، كيف يصبرون؟ وأنشدوا: الصبر يُحْمَدُ في المواطن كلها... إلاَّ عليك فإنه لا يُحْمَدُ وقال: الزهد ثلاثة أشياء: القلَّة، والخلوة، والجوع محمد بن الفضل سئل محمد بن الفضل عن الزهد، فقال: النظر إلى الدنيا بعين النقص، والإعراض عنها تعزُّزًا، وتظرفًا، وتشرفًا الجنيد سئل الجنيد عن الصبر، فقال: هو تجرُّع المرارة من غير تعبيس وسُئِل أيضًا عن الحياء، فقال: رؤية الآلاء ورؤية التقصير، فيتولَّد من بينهما حالة تُسَمَّى الحياء. وسأل رويمُ بن أحمد الجنيدَ عن الزهد، فقال: هو استصغار الدنيا، ومحو آثارها من القلب. وسئل الجنيد عن الزهد، فقال: خلوُّ ال...
تعليقات
إرسال تعليق