المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر ١٧, ٢٠١٢

احاديث في فضل التسبيح ، والتحميد

احاديث في فضل التسبيح ، والت حميد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب و كتب ت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزا من الشيطان يومه حتى يمسي ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك )) . ومن قال : سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر )) . وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من قال حين يصبح وحين يمسي : سبحان الله وبحمده مائة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال : مثل ما قال أو زاد عليه )) . وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له ال ملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير عشر مرار كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل )) . وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان

اقوال الرسول عن التسبيح وذكر الله

أولا : أحاديث عن الإستغفار 1- عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله – تعالى – ((يا ابن آدم ! إنك ما دعوتني ورجوتني ؛ غفرت لك ما كان فيك ولا أبالي ، يا ابن آدم ! لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني ؛ غفرت لك ولا أبالي ، يا ابن آدم ! إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا ؛ لأتيتك بقرابها مغفرة)) ((صححه الألباني)) 2- قال صلى الله عليه وسلم ((سيد الاستغفار أن تقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت . قال : ومن قالها من النهار موقنا بها ، فمات من يومه قبل أن يمسي ، فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها ، فمات قبل أن يصبح ، فهو من أهل الجنة)) ((رواه البخاري)) اقرأ عن شرح حديث سيد الإستغفار من الرابط التالي سيد ‏‏الاستغفار 3- قال صلى الله عليه وسلم ((من قال : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ، ثلاثا ، غفرت له ذنوبه و إن كان فارا من الزحف))